Şualar

  • Beşinci Şuâ
  • On Beşinci Şuâ
  • Birinci Şuâ
  • Sekizinci Şuâ
  • Fihrist
    • Şualar, 134. Sayfa

      Dokuzuncu Şuâ
      (Onuncu Sözün mühim bir zeyli ve lâhikasının birinci parçası)
      بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
      فَسُبْحَانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ * يُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَىِّ وَيُحْيِى اْلاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذٰلِكَ تُخْرَجُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِۤ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ اِذَۤا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِۤ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُۤوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِ خَلْقُ السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَاخْتِلاَفُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ اِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَۤاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ اِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَۤاءِ مَۤاءً فَيُحْيِى بِهِ اْلاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا اِنَّ فِى ذٰلِكَ لاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ * وَمِنْ اٰيَاتِهِۤ اَنْ تَقُومَ السَّمَۤاءُ وَاْلاَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ اِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ اْلاَرْضِ اِذَۤا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ * وَلَهُ مَنْ فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ * وَهُوَ الَّذِى يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ اْلاَعْلٰى فِى السَّمٰوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ *
      1
      İmanın bir kutbunu gösteren bu semâvî âyât-ı kübranın ve haşri ispat eden şu kudsî berâhin-i uzmânın bir nükte-i ekberi ve bir hüccet-i âzamı bu Dokuzuncu Şuâda beyan edilecek. Lâtif bir inâyet-i Rabbâniyedir ki, bundan otuz sene evvel Eski Said, yazdığı tefsir mukaddimesi Muhakemat namındaki eserin âhirinde, "İkinci Maksat: Kur'ân'da haşre işaret eden iki âyet tefsir ve beyan edilecek. نَخُو بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ 1 " deyip durmuş, daha yazamamış.
      Hâlık-ı Rahîmime delâil ve emârât-ı haşriye adedince şükür ve hamd olsun ki, otuz sene sonra tevfik ihsan eyledi. Evet bundan dokuz on sene evvel, o iki âyetten birinci âyet olan
      فَانْظُرْ اِلٰۤى اٰثَارِ رَحْمَتِ اللهِ كَيْفَ يُحْيِى اْلاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا اِنَّ ذٰلِكَ لَمُحْيِى الْمَوْتٰى وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ * 2
      ferman-ı İlâhînin iki parlak ve çok kuvvetli hüccetleri ve tefsirleri bulunan Onuncu Söz ile Yirmi Dokuzuncu Sözü in'âm etti. Münkirleri susturdu.

      SORU & CEVAP
      İsminiz Sorunuz